تدريسي من كلية الهندسة عضوا ومشرفا في لجنة مناقشة للدراسات العليا في كلية العلوم جامعة ديالى
تم اختيار ( الاستاذ الدكتور انيس عبد الله كاظم) احد تدريسي قسم الهندسة الكيمياوية ، عضوا ومشرفا في لجنة مناقشة الدراسات العليا / ماجستير في كلية العلوم بجامعة ديالى / قسم علوم الكيمياء . لمناقشة الطالبة ( نغم عارف أحمد ) عن رسالتها الموسومة:
(التأثير المشترك لمثبطات التآكل لأيون اليود للسيطرة على تآكل الفولاذ في الأوساط الحامضية)
وذلك في يوم الخميس الموافق 25/1/2018 وعلى قاعة المناقشات في عمادة كلية العلوم .حيث بينت الباحثة بأنه أجريت دراسة معدلات تآكل الحديد المنخفض الكاربون في حامض الهيدروكلوريك (1 مولاري) عند درجات حرارية مختلفة (30 – 60 درجة مئوية) بوجود المستخلصات النباتية وبعدم وجودها كمواد مثبطة للتآكل باستعمال طريقة الفقدان بالوزن . وأضافت : تمَّ استخلاص مادتين نباتيتين وهما اوراق نبات القنيبرة الحادة (Cardaria draba, CDL) وأوراق نبات اللزيق السلعي(Xanthium strumarium, XSL) و بتراكيز(2 – 10 مل/لتر) . كما تم أيضاً دراسة تأثير إضافة مادة يوديد البوتاسيوم(KI) على آلية منع التآكل وزيادة كفاءة المواد المثبطة. وقد وجد أن معدلات التآكل تزداد بزيادة درجة الحرارة وتقل بزيادة تراكيز المادة المثبطة .وعلى هامش المناقشة تم تكريم التدريسي بكتاب شكر وتقدير مقدم من قبل عمادة الكلية تثمينا لجهوده المتميزة .
|
كلية الهندسة تقيم حلقة نقاشية عن نظام وقود المركبات لمحركات GDI برعاية ( الاستاذ الدكتور عبد المنعم عباس كريم ) عميد كلية الهندسة جامعة ديالى المحترم . اقام قسم الهندسة الميكانيكية حلقة نقاشية القاها (أ.د. لطفي يوسف زيدان ) بعنوان : نظام الوقود في المركبات و محركات الاحتراق الداخلي GDI هدفت الحلقة النقاشية الى اعطاء صورة موجزة عن منظومة الوقود في المركبات وعملها المترابط مع منظومات الاشتعال وبدء الحركة . حيث تم تعداد مكوناتها و عملها مع توضيح اهم المشاكل التي ترافقها . ونظرا للتطور السريع الذي صاحب تصنيع وانتاج محركات الاحتراق الداخلي و ظهور جيل جديد من هذه المحركات يطلق عليه ( المحرك النقار ) او ما يسمى GDI . الذي يمتاز بشوط احتراق قصير مع عدد دورات اسرع اذا ما قورنت مع المحركات القديمة . حيث تم اعطاء شرح مفصل لمنظومة الوقود الخاصة بهذه النوع من المحركات و مقارنتها مع الانواع الاخرى وبيان مدى الايجابيات والسلبيات التي ترافق عملها مع مدى ملائمتها للعمل في العراق من حيث نسب خلط الوقود . ...
تعليقات
إرسال تعليق